دعت السلطات الغينية، والأسرة الدولية، اليوم (الأربعاء)، إلى الهدوء إثر أعمال عنف اسفرت عن مقتل سبعة أشخاص، بعد أول انتخابات محلية تجرى في غينيا كوناكري، منذ انتهاء الأنظمة الاستبدادية التي قادت البلاد أكثر من خمسين عاما.
وأعلن وزير ادارة الاراضي الغيني بوريما كوندي، أن خمسة أطفال لقوا حتفهم الأحد الماضي، في حريق متعمد أُضرم خلال صدامات في وسط غينيا.
وقال كوندي في تصريحات خلال نشرة الاخبار مساء أمس (الثلاثاء)، انه تم خلال الصدامات احراق منازل في كالينكو في إدارة دينغيراي، ولقي خمسة اطفال رضع حتفهم في الحريق، بدون أن يذكر أي تفاصيل عن أعمارهم او هوياتهم.
وعاد الهدوء صباح اليوم إلى العاصمة كوناكري، حيث كان متظاهرون قد منعوا حركة السير في عدد من الأحياء، للمطالبة باعلان نتائج التصويت للانتخابات المحلية التي جرت الأحد الماضي، متهمين السلطات بالعمل على قلبها لمصلحتها.
وأعلن وزير ادارة الاراضي الغيني بوريما كوندي، أن خمسة أطفال لقوا حتفهم الأحد الماضي، في حريق متعمد أُضرم خلال صدامات في وسط غينيا.
وقال كوندي في تصريحات خلال نشرة الاخبار مساء أمس (الثلاثاء)، انه تم خلال الصدامات احراق منازل في كالينكو في إدارة دينغيراي، ولقي خمسة اطفال رضع حتفهم في الحريق، بدون أن يذكر أي تفاصيل عن أعمارهم او هوياتهم.
وعاد الهدوء صباح اليوم إلى العاصمة كوناكري، حيث كان متظاهرون قد منعوا حركة السير في عدد من الأحياء، للمطالبة باعلان نتائج التصويت للانتخابات المحلية التي جرت الأحد الماضي، متهمين السلطات بالعمل على قلبها لمصلحتها.